لعبة ستار تريك: بريدج كرو – اكتشف روعة العالم الافتراضي

لكل عشاق ستار تريك: اكتشف عالم الواقع الافتراضي ل “ستار تريك: بريدج كرو”

يتحدث اندرو راينر محرر وكاتب مهتم بالألعاب عن تجربته الفريدة في لعبة ستار تريك الجديدة المخصصة للواقع الافتراضي. يقول “بينما اجلس في المحطة الهندسية في اتحاد النجوم العالمى أل U.S.S. شعرت بابتسامة خفيفة تعلو وجهي بينما انظر إلى الجسر الفضائي. فقد نقلتني نظارات الواقع الافتراضى إلى المكان الذي كنت دوما أحب أن أزوره، ولقد بدا غاية في الجمال. وبالنظر خارجا من النافذة ترى المنظر الرائع لمجموعات النجوم المليئة بالألوان والحيوية. وفى قيادة المحطة الفضائية يجلس إلى جانبي محرر جيم انفورمر أندي مكنمارا، ولقد ألقينا التحية إلى بعض. إلى يساره يجلس لاعب أخر تم تعينه إلى الطاقم الفني للمحطة. ويجلس خلفنا كابتن السفينة الفضائية اعتقد انه شخص من طاقم التطوير للعبة”.

وفى بداية اللعبة يكمل اندرو ” كابتن السفينة يتلقى إشارة من المحطة الفضائية ستار فليت، ويصدر امر إلى أندي لينقلنا في مكان قريب من المحطة. وبتفحص الأمر ظهر الكثير من الحطام المترامي لجزء كبير من المحطة. ويعلق بها العشرات من الناجين من الحطام، ولقد نقلتهم أنيا إلى الداخل على الفور. ولقد استرعى هذا الحدث انتباه المركبة المعادية على الفور. ولقد رفعت دروع السفينة على الفور، حيث أطلق فريق الدعم النيران على الأعداء بينما يتمكن أندي من نقلنا من مكان الأحداث على الفور بينما نطلق النيران على الأعداء. وبفضل توجيهات كابتن السفينة الفضائية تمكنا من انقاد جميع المصابين وخرجنا من المعركة سالمين”.

التجربة داخل لعبة بريدج كرو سهلة للغاية. فكل فريق يتعامل مع سفينة فضائية مختلفة يوجد بها الكثير من الإمكانيات. وهذا كل شيء فهى لعبة رائعة تحمل روح المغامرة والتعاون بين الفريق الواحد. تجربة اللعبة تعطى مختصر بسيط عن اللعبة ولكن فريق التطوير يقول انه ستتواجد قصة كاملة يستطيع اللاعب او الفريق الواحد أن يخوض خلالها المغامرة بأكملها. كما يوجد بالإضافة إلى ذلك وضع مخصص للمهمات المختلفة تتجدد باستمرار. وبينما لم تطلق الشركة المنتجة وضع اللعب على الأنترنت حتى الأن، فتستطيع اللعب في أدوار مختلفة وحدك حتى يتم إصدار اللعب على الأنترنت. وتستعد شركة يوبي سوفت إلى إطلاق اللعبة في هذا الخريف على منصات البلاي ستايشن للواقع الافتراضى وعلى الحاسب الشخصى باستخدام نظارات الريفت والفيف.

اضف تعليق

تعليقات الفيسبوك